منذ أن انطلقت سلسلة أفلام سِجّين (SİCCÎN) عام 2014، أصبحت علامة فارقة في سينما الرعب التركية، بل وأحد أكثر الأعمال التي مزجت بين الخيال الشعبي والدلالات القرآنية، لتطل على المشاهد كنافذة مظلمة على عالم الشياطين وما وراءه. أعاد المخرج ألبر مستشي (Alper Mestçi) عبرها إحياء موجة جديدة من الرعب الخارق، مدعومة بإنتاج شركة "محْتَشَم فيلم" Muhteşem Film التي صارت مرادفاً لهذا اللون من السينما.
لا تسير سلسلة أفلام سِجّين (SİCCÎN) كقصة متواصلة بأبطال ثابتين، بل كل جزء يُقدم كحكاية مستقلة تقريباً، بشخصيات جديدة وأحداث مختلفة، لكن تحت المظلة نفسها: الرعب الديني–الماورائي المرتبط بالجن والشياطين والسحر.
لا تسير سلسلة أفلام سِجّين (SİCCÎN) كقصة متواصلة بأبطال ثابتين، بل كل جزء يُقدم كحكاية مستقلة تقريباً، بشخصيات جديدة وأحداث مختلفة، لكن تحت المظلة نفسها: الرعب الديني–الماورائي المرتبط بالجن والشياطين والسحر.